من الصلوات المشروعة
أولا : صلاة الجماعة .
تعريف : هي ربط صلاة مأموم بصلاة إمام مستكمل للشروط بحيث يتبعه في قيامه وركوعه وجلوسه ونحو ذلك.. تتحقق الجماعة بواحد مع الإمام فأكثر....
حكمها :
سنة مؤكدة في صلاة الفريضة و في السنن المؤكدة كالعيدين و الاستسقاء إلا الوتر ، وهي فرض كفاية على أهل البلد ، و مستحبة في التراويح ، و شرط صحة في الجمعة .
فضلها :
1. عن عبد الله بن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( صلاة الجماعة تفضل صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة) أخرجه مالك والبخاري و مسلم .
2. عن أبي هريرة عن النبي ص قال : ( من غدا إلى المسجد و راح أعد الله له نزلة من الجنة كلما غدا و راح ) رواه البخاري و مسلم .
الحكمة من مشروعيتها :
قيام نظام الألفة بين المصلين بالاجتماع للصلاة و فيها فرصة للتلاقي و التشاور والتعلم و التعارف ...
و تدرك فضيلتها بإدراك ركوع على الأقل ، قال ص ( من أدرك الركعة فقد أدرك الصلاة ) رواه أبو داود .
ثانيا : صلاة الاستسقاء .
تعريف :
لغة : طلب السقي .
شرعا : طلب السقي من الله تعالى عند الحاجة إلى الماء كتخلف مطر أو قلة ماء أو قحط
حكمها : سنة مؤكدة عند الحاجة إلى الماء في حق من تلزمه الجمعة ، و مستحبة في حق من لا تلزمه الجمعة .
دليل مشروعيتها : حديث عبد الله بن زيد المازني رضي الله عنه قال : (خرج النبي صلى الله عليه وسلم يستسقي فتوجه إلى القبلة يدعو وحول رداءه ثم صلى ركعتين جهر فيهما بالقراءة ) رواه البخاري و مسلم .
وقتها : من طلوع الشمس وارتفاعها قدر رمح (أي وقت حل النافلة) إلى الزوال ، فعن عائشة رضي الله عنها قالت : ( خرج إليها رسول الله صلى الله عليه و سلم حين بدا حاجب الشمس ) رواه أبو داود و الحاكم .
ما يستحب قبلها :
1/ الإعلان عنها بأيام قبل إيقاعها .
2/ يدعوا الإمام الناس إلى التوبة و رد المظالم و يحثهم على الصدقة ..و يذكرهم أن المعاصي سبب القحط و الجدب ..
3/ الخروج إليها ضحى مشاة بثياب المهنة بخضوع و خشوع.
كيفيتها :
يصلي الإمام بالناس ركعتين عاديتين يجهر فيهما بالقراءة ، ثم بعدها يستدير إلى الناس واقفا على الأرض فيخطب فيهم خطبتين يكثر فيهما الاستغفار ثم بعد الفراغ من الخطبتين يستقبل القبلة بوجهه حال كونه قائما ثم يقلب رداءه وكذا يندب للرجال دون النساء قلب أرديتهم وهم جلوس ثم يدعوا الإمام برفع ما نزل بالناس و يلح في الدعاء.
ثالثا : صلاة الكسوف
تعريف : صلاة ركعتين لله بسبب ذهاب ضوء الشمس كله أو بعضه تبدأ من بداية الكسوف و تمتد إلى انجلاء الشمس ( حل النافلة إلى الزوال )..
حكمها : سنة مؤكدة على كل مأمور بالصلاة ، فعن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله، لا ينكسفان لموت أحد أو لحياته ، فإذا رأيتم ذلك فصلوا وادعوا ، حتى ينكشف ما بكم ) رواه الشيخان .
الحكمة من مشروعيتها:
الشمس نعمة من نعم الله العظمى وكسوفها إشعار بأنها قابلة للزوال فالصلاة في هذه الحالة معناها إظهار التذلل والخضوع لذلك الإله القوي الخالق لكل شيء والقادر عليه .
كيفيتها:
ركعتان بلا أذان و لا إقامة ، في كل ركعة ركوعان و قيامان ، يطيل فيهما القراءة و الركوع و السجود ( يستحب الإسرار في القراءة ) ..
عن عائشة رضي الله عنها ( أن الشمس خسفت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فبعث مناديا الصلاة جامعة فاجتمعوا وتقدم فكبر وصلى أربع ركعات في ركعتين وأربع سجدات ) رواه البخاري و مسلم .
رابعا : صلاة الخسوف.
تعريف : صلاة ركعتين لله بسبب ذهاب ضوء قمر كله أو بعضه تبدأ من بداية الخسوف و تمتد إلى انجلاء ضوء القمر .
حكمها : مستحبة .
كيفيتها : ركعتان عاديتان كسائر النوافل، يصليها الناس فرادى في المساجد و البيوت بلا تطويل في القراءة جهرا وبلا زيادة ركوع وقيام في كل ركعةو يندب تكرارها حتي انجلاء القمر .
خامسا : صلاة الخوف .
تعريف:
صفة الصلاة حال الخوف وهي الصلاة تحضر والمسلمون منصدون لحرب العدو.
حكمها : سنة مؤكدة في القتال كقتال المشركين والمحاربين والبغاة قال تعالى : ( فإن خفتم فرجالا أو ركبانا )البقرة / 239
الحكمة من مشروعيتها :
رفع الحرج عن المحاربين و تمكينهم من نيل فضيلة الجماعة و إدامة الصلة بالله تعالى و في نفس الوقت حماية ظهورهم من العدو خشية المباغتة .
كيفيتها :
يقسم الإمام الناس إلى فريقين، فريق يصلي معه والآخر بإزاء ، يصلي بالطائفة التي معه نصف الصلاة تامة أو قصرا إن كانوا سفر فإذا فرغ من تشهده يشير إليهم أن يتموا لأنفسهم ما بقي عليهم من الصلاة ، فإذا فرغوا مضوا وكانوا مقام الفرقة الأخرى ثم تأتي تلك فيصلي بهم ما بقي في تلك الصلاة ثم يسلم ثم يتمون هم بقية صلاتهم .
وأما إن اشتد خوفهم ولم يمكنهم العدو أو كانوا في حال المسايفة صلوا بحسب الإمكان
سادسا: صلاة الاستخارة.
تعريف : ركعتين من غير الفريضة لمن هم بفعل أمر من الأمور .
حكمها : مستحبة لقوله صلى الله عليه و سلم : (إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين...)
الحكمة من مشروعيتها :
توجيه العباد إلى خير أمور الدين و الدنيا ، بالإضافة إلى تعميق عقيدة الاستعانة و التوكل على الله في نفوس العباد .
كيفيتها :
من أراد أمرا من الأمور فيصلي ركعتين بنية الاستخارة ثم يدعو بما ورد في حديث جابر رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلم أصحابه الاستخارة في الأمور كلها كما يعلم السورة من القرآن يقول : ( إِذَا هَمَّ أَحَدُكُمْ بِالْأَمْرِ فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ مِنْ غَيْرِ الْفَرِيضَةِ ثُمَّ لِيَقُلْ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ الْعَظِيمِ فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلَا أَقْدِرُ وَتَعْلَمُ وَلَا أَعْلَمُ وَأَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الْأَمْرَ خَيْرٌ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي أَوْ قَالَ عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ فَاقْدُرْهُ لِي وَيَسِّرْهُ لِي ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ وَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الْأَمْرَ شَرٌّ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي أَوْ قَالَ فِي عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ فَاصْرِفْهُ عَنِّي وَاصْرِفْنِي عَنْهُ وَاقْدُرْ لِي الْخَيْرَ حَيْثُ كَانَ ثُمَّ أَرْضِنِي قَالَ وَيُسَمِّي حَاجَتَهُ ) رواه البخاري .
أولا : صلاة الجماعة .
تعريف : هي ربط صلاة مأموم بصلاة إمام مستكمل للشروط بحيث يتبعه في قيامه وركوعه وجلوسه ونحو ذلك.. تتحقق الجماعة بواحد مع الإمام فأكثر....
حكمها :
سنة مؤكدة في صلاة الفريضة و في السنن المؤكدة كالعيدين و الاستسقاء إلا الوتر ، وهي فرض كفاية على أهل البلد ، و مستحبة في التراويح ، و شرط صحة في الجمعة .
فضلها :
1. عن عبد الله بن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( صلاة الجماعة تفضل صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة) أخرجه مالك والبخاري و مسلم .
2. عن أبي هريرة عن النبي ص قال : ( من غدا إلى المسجد و راح أعد الله له نزلة من الجنة كلما غدا و راح ) رواه البخاري و مسلم .
الحكمة من مشروعيتها :
قيام نظام الألفة بين المصلين بالاجتماع للصلاة و فيها فرصة للتلاقي و التشاور والتعلم و التعارف ...
و تدرك فضيلتها بإدراك ركوع على الأقل ، قال ص ( من أدرك الركعة فقد أدرك الصلاة ) رواه أبو داود .
ثانيا : صلاة الاستسقاء .
تعريف :
لغة : طلب السقي .
شرعا : طلب السقي من الله تعالى عند الحاجة إلى الماء كتخلف مطر أو قلة ماء أو قحط
حكمها : سنة مؤكدة عند الحاجة إلى الماء في حق من تلزمه الجمعة ، و مستحبة في حق من لا تلزمه الجمعة .
دليل مشروعيتها : حديث عبد الله بن زيد المازني رضي الله عنه قال : (خرج النبي صلى الله عليه وسلم يستسقي فتوجه إلى القبلة يدعو وحول رداءه ثم صلى ركعتين جهر فيهما بالقراءة ) رواه البخاري و مسلم .
وقتها : من طلوع الشمس وارتفاعها قدر رمح (أي وقت حل النافلة) إلى الزوال ، فعن عائشة رضي الله عنها قالت : ( خرج إليها رسول الله صلى الله عليه و سلم حين بدا حاجب الشمس ) رواه أبو داود و الحاكم .
ما يستحب قبلها :
1/ الإعلان عنها بأيام قبل إيقاعها .
2/ يدعوا الإمام الناس إلى التوبة و رد المظالم و يحثهم على الصدقة ..و يذكرهم أن المعاصي سبب القحط و الجدب ..
3/ الخروج إليها ضحى مشاة بثياب المهنة بخضوع و خشوع.
كيفيتها :
يصلي الإمام بالناس ركعتين عاديتين يجهر فيهما بالقراءة ، ثم بعدها يستدير إلى الناس واقفا على الأرض فيخطب فيهم خطبتين يكثر فيهما الاستغفار ثم بعد الفراغ من الخطبتين يستقبل القبلة بوجهه حال كونه قائما ثم يقلب رداءه وكذا يندب للرجال دون النساء قلب أرديتهم وهم جلوس ثم يدعوا الإمام برفع ما نزل بالناس و يلح في الدعاء.
ثالثا : صلاة الكسوف
تعريف : صلاة ركعتين لله بسبب ذهاب ضوء الشمس كله أو بعضه تبدأ من بداية الكسوف و تمتد إلى انجلاء الشمس ( حل النافلة إلى الزوال )..
حكمها : سنة مؤكدة على كل مأمور بالصلاة ، فعن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله، لا ينكسفان لموت أحد أو لحياته ، فإذا رأيتم ذلك فصلوا وادعوا ، حتى ينكشف ما بكم ) رواه الشيخان .
الحكمة من مشروعيتها:
الشمس نعمة من نعم الله العظمى وكسوفها إشعار بأنها قابلة للزوال فالصلاة في هذه الحالة معناها إظهار التذلل والخضوع لذلك الإله القوي الخالق لكل شيء والقادر عليه .
كيفيتها:
ركعتان بلا أذان و لا إقامة ، في كل ركعة ركوعان و قيامان ، يطيل فيهما القراءة و الركوع و السجود ( يستحب الإسرار في القراءة ) ..
عن عائشة رضي الله عنها ( أن الشمس خسفت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فبعث مناديا الصلاة جامعة فاجتمعوا وتقدم فكبر وصلى أربع ركعات في ركعتين وأربع سجدات ) رواه البخاري و مسلم .
رابعا : صلاة الخسوف.
تعريف : صلاة ركعتين لله بسبب ذهاب ضوء قمر كله أو بعضه تبدأ من بداية الخسوف و تمتد إلى انجلاء ضوء القمر .
حكمها : مستحبة .
كيفيتها : ركعتان عاديتان كسائر النوافل، يصليها الناس فرادى في المساجد و البيوت بلا تطويل في القراءة جهرا وبلا زيادة ركوع وقيام في كل ركعةو يندب تكرارها حتي انجلاء القمر .
خامسا : صلاة الخوف .
تعريف:
صفة الصلاة حال الخوف وهي الصلاة تحضر والمسلمون منصدون لحرب العدو.
حكمها : سنة مؤكدة في القتال كقتال المشركين والمحاربين والبغاة قال تعالى : ( فإن خفتم فرجالا أو ركبانا )البقرة / 239
الحكمة من مشروعيتها :
رفع الحرج عن المحاربين و تمكينهم من نيل فضيلة الجماعة و إدامة الصلة بالله تعالى و في نفس الوقت حماية ظهورهم من العدو خشية المباغتة .
كيفيتها :
يقسم الإمام الناس إلى فريقين، فريق يصلي معه والآخر بإزاء ، يصلي بالطائفة التي معه نصف الصلاة تامة أو قصرا إن كانوا سفر فإذا فرغ من تشهده يشير إليهم أن يتموا لأنفسهم ما بقي عليهم من الصلاة ، فإذا فرغوا مضوا وكانوا مقام الفرقة الأخرى ثم تأتي تلك فيصلي بهم ما بقي في تلك الصلاة ثم يسلم ثم يتمون هم بقية صلاتهم .
وأما إن اشتد خوفهم ولم يمكنهم العدو أو كانوا في حال المسايفة صلوا بحسب الإمكان
سادسا: صلاة الاستخارة.
تعريف : ركعتين من غير الفريضة لمن هم بفعل أمر من الأمور .
حكمها : مستحبة لقوله صلى الله عليه و سلم : (إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين...)
الحكمة من مشروعيتها :
توجيه العباد إلى خير أمور الدين و الدنيا ، بالإضافة إلى تعميق عقيدة الاستعانة و التوكل على الله في نفوس العباد .
كيفيتها :
من أراد أمرا من الأمور فيصلي ركعتين بنية الاستخارة ثم يدعو بما ورد في حديث جابر رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلم أصحابه الاستخارة في الأمور كلها كما يعلم السورة من القرآن يقول : ( إِذَا هَمَّ أَحَدُكُمْ بِالْأَمْرِ فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ مِنْ غَيْرِ الْفَرِيضَةِ ثُمَّ لِيَقُلْ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ الْعَظِيمِ فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلَا أَقْدِرُ وَتَعْلَمُ وَلَا أَعْلَمُ وَأَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الْأَمْرَ خَيْرٌ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي أَوْ قَالَ عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ فَاقْدُرْهُ لِي وَيَسِّرْهُ لِي ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ وَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الْأَمْرَ شَرٌّ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي أَوْ قَالَ فِي عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ فَاصْرِفْهُ عَنِّي وَاصْرِفْنِي عَنْهُ وَاقْدُرْ لِي الْخَيْرَ حَيْثُ كَانَ ثُمَّ أَرْضِنِي قَالَ وَيُسَمِّي حَاجَتَهُ ) رواه البخاري .
الخميس يناير 23, 2014 7:41 pm من طرف أمينة
» حق والدين
الخميس يناير 23, 2014 7:33 pm من طرف أمينة
» أسرار القرآن العددية العدد 7 في القرآن الكريم
الخميس يناير 23, 2014 7:31 pm من طرف أمينة
» [center][b]قصة حقا تستحق القراءة[/b][/center] [color=#3333cc] :!: :monkey: [/color]
الخميس يناير 23, 2014 7:30 pm من طرف أمينة
» مثل ما تعامل والديك تجازى من أبنائك!!
الخميس يناير 23, 2014 7:23 pm من طرف أمينة
» أوصيكم بتقوى الله و طاعة الوالدين
الخميس يناير 23, 2014 7:20 pm من طرف أمينة
» أعرف قدر كل شيء تملكه
الإثنين أكتوبر 22, 2012 11:09 am من طرف وفاء
» طريقة جميلة جداَ لقيام الليل بأقل جهد و مشقه
الإثنين يونيو 11, 2012 6:18 pm من طرف حسناء
» من أقوال د.راغب السرجاني
الإثنين يونيو 11, 2012 6:14 pm من طرف حسناء